تأثيرات السّجن النفسية على المسجون


تؤثر تجربة السجن بشكل كبير على السجناء نفسيًا واجتماعيًا، حيث تؤدي إلى اضطرابات نفسية مثل القلق والخوف واليأس، وتُضعِف القدرة على التكيف مع الحياة الطبيعية بعد الخروج. كما تؤثر السجون على السلوكيات الاجتماعية، فقد تحث بعض الأفراد على تبني سلوكيات سلبية أو تسبب لهم صعوبة في التواصل مع الآخرين بعد الإفراج، بينما يجد آخرون طريقة للتكيف من خلال الانضباط والنظام.

التأثير النفسي والاجتماعي

الصدمة والتوتر: البيئة القاسية والعيش القسري في خوف مستمر قد يؤدي إلى صدمة نفسية، ويُجبر السجين على التعايش مع مشاعر اليأس والإحباط.

مشاكل في التكيف: العجز عن بناء استراتيجيات للتكيف مع واقع السجن قد يؤدي إلى اضطرابات أكثر تعقيدًا. حتى عملية التكيف نفسها قد تصبح جزءًا من المرض في حال استمرار العنف.

الآثار طويلة الأمد: يمكن للأصوات المرتفعة أو مشاهد معينة أن تُعيد إحياء تجربة التعذيب المؤلمة في الذاكرة.

التأثير على العلاقات: قد يجد السجين صعوبة في التعامل مع الآخرين بعد الإفراج بسبب الشعور بالرهبة والتوتر، خاصة إذا كان يقضي فترة طويلة في ظروف محدودة الحركة.

التكيف الإيجابي: يظهر بعض السجناء درجات عالية من الانضباط واليقظة، وهو ما يُعتَبر شكلًا من أشكال التكيف الإيجابي مع بيئة السجن الصارمة والخاضعة للقواعد.

التأثير السلوكي

الانضباط: البيئة الصارمة تحتم على السجناء الالتزام بالنظام لتفادي العقاب الرسمي، وهذا قد يؤدي إلى تحسن في قدراتهم على التنظيم والترتيب.

السلوكيات السلبية: في بعض الحالات، قد تدفع البيئة السلبية والعنف الموجود إلى تبني سلوكيات عدوانية أو سلبية.

التأقلم: قد يتعلم بعض السجناء سلوكيات جديدة للتكيف مع بيئة السجن، مثل الاستفادة من الوقت في الدراسة أو القراءة، ولكن قد يواجهون صعوبة في التخلص من بعض الآثار النفسية حتى بعد خروجهم



  

فوائد العادة السرية )الخرطة )

فوائد العادة السرية )الخرطة )


أو الاستمناء

ما اضيق العيش لولا فسحة الامل

، هو ممارسة طبيعية تماماً كالتنفس أو الأكل، وبعيداً عن الجوانب الأخلاقية التي قد يحيطها المجتمع بها، فإن له العديد من الفوائد التي يمكن أن تحسن صحتك العامة، سواء النفسية أو الجسدية ؛ ومن أهم هذه الفوائد:

تحسين الحالة المزاجية بشكل ملحوظ.

زيادة الشعور بالاسترخاء والمتعة، مما يساعد على تحسين نوعية النوم.

تقوية عضلات قاع الحوض، وهو أمر مهم للصحة الجنسية للرجال والنساء على حد سواء.

تخفيف آلام الحوض، بما في ذلك آلام الدورة الشهرية.

المساعدة على اكتشاف احتياجاتك ورغباتك الجنسية، مما يثري حياتك الجنسية مع شريك حياتك.

تعزيز الثقة بالنفس وتحسين صورة الجسم.

تخفيف التوتر والمساعدة على الوقاية من القلق والاكتئاب.

A.      تحسين التركيز والانتباه عند بعض الأشخاص.

عدد المرات التي يمكنك فيها ممارسة العادة السريّة

وفقًا للجمعية الدولية للطب الجنسي، لا يوجد معيار محدد لـ “كم مرة” يُعتبر صحيًا بالنسبة للعادة السرية ؛ والاختلاف وارد تمامًا، فهناك من يمارسها أسبوعيًا وآخر يوميًا، وهناك من يمارسها عدة مرات شهريًا، بل إن البعض لا يمارسها على الإطلاق، كل هذه الترددات طبيعية!

تتأثر وتيرة العاده السريه بالعديد من العوامل بما في ذلك الصحة العامة ومستويات التوتر والرغبات والعلاقات والنوع الاجتماعي وغيرها الكثير ؛ وما هو مناسب لكِي/لك قد لا يناسب شخصًا آخر، ولا توجد قواعد صارمة تحدد تكرار ممارسة الرضا الجنسي الذاتي، فهي مسألة تفضيل شخصي تمامًا.

لذا، لا داعي للقلق بشأن الإفراط في ممارسة العاده السريه إلى أن تبدأ عاداتك في التسبب لك بأي ضائقة جسدية أو عقلية أو عاطفية ؛ عند حدوث ذلك، فقد يكون هذا مؤشرًا على أنك تمارس العادة السرية أكثر مما هو صحي لك حاليًا.

على عكس الاعتقاد الشائع، لا يوجد حدٌّ محدد “للصحة” فيما يتعلق بممارسة الاستمناء ومع ذلك، هناك بعض العلامات التي قد تشير إلى أن عادات الاستمناء لديك أصبحت مفرطة لدرجة تؤثر سلبًا على صحتك العامة والعاطفية، وتشمل هذه العلامات:

·         استهلاك الوقت والطاقة بشكل كبير: إذا وجدت أن الاستمناء يهيمن على وقت فراغك بشكل ملحوظ ويستنفد طاقتك، فقد يكون ذلك مؤشرًا على المبالغة.

·         التأثير السلبي على الحياة الجنسية مع الشريك: إذا كان الاستمناء يقلل من رغبتك الجنسية في علاقتك أو يجعلك أقل اهتمامًا بالتقارب الحميمي مع شريك حياتك، فقد يكون من المفيد تعديل وتيرة الاستمناء.

·         إعاقة المسؤوليات اليومية: إذا كنت تتأخر عن العمل أو تهمل دراستك أو واجباتك بسبب الاستمناء، فهذه علامة واضحة على الإفراط.

·         فقدان المتعة وتحول الاستمناء إلى إكراه: 

·         من الطبيعي أن يكون الاستمناء نشاطًا ممتعًا، فإذا تحول إلى شعور بالإكراه أو واجب بدلًا من المتعة، فقد يكون ذلك مؤشرًا على الحاجة إلى التعديل.

·         مشاعر سلبية بعد الاستمناء: 

·         الشعور بالذنب أو الخجل أو الغضب أو الحزن بعد الاستمناء قد يشير إلى مشكلة تتطلب مراجعة عاداتك أو استشارة اختصاصي صحة نفسية جنسية.

·         الانشغال الدائم بالاستمناء:

·          إذا وجدت نفسك تفكر باستمرار في الاستمناء، لدرجة تشتت انتباهك عن أنشطتك اليومية، فقد يكون ذلك مؤشرًا على الإفراط.

·         إلغاء الارتباطات بسبب الاستمناء: 

·         تأجيل أو إلغاء المواعيد أو الواجبات الاجتماعية من أجل الاستمناء يعد علامة واضحة على السلوك الإكراهي الذي يحتاج إلى تعديل.

إذا كنت تعاني من أي من هذه العلامات، فمن المهم استشارة طبيبك أو اختصاصي صحة نفسية جنسية لمناقشة عاداتك ووضع خطة تعديل مناسبة لك.

كيف تعرف انك مدمن عادة سرية

بينما أُجريت بعض الأبحاث حول ما إذا كانإدمان العادة السريةمرضًا حقيقيًا أم لا، إلا أنه لا يوجد حاليًا تشخيص سريري له، كما أن “إدمان الاستمناء” غير معترف به كمرض عقلي من قبل DSM (الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية) ؛ ومع ذلك، فإن “إكراه الاستمناء” أو “الاستمناء القهري” تُعتبر مصطلحات أكثر ملاءمة ويتم تصنيفها ضمن فئةاضطرابات السلوك الجنسي القهريأواضطرابات فرط الجنسانية“.

لا يُعتبر الاستمناء المتكرر “استمناء قهريًا” أو “إدمانًا على الاستمناء” ؛ ومع ذلك، إذا كنت تعاني من “اضطرابات في حياتك الشخصية اليومية” أو “حياتك المهنية” بسبب ممارسة العاده السريه بشكل مفرط وتتعرض لأي من مؤشرات الاستمناء المفرط المذكورة أعلاه، فقد يُعتبر ذلك “استمناء قهريًا

ويبقى الاستمناء حلا من الحلول الشاىعة بين الشباب فجميعهم يمارسونها باشكال مختلفة وقد تثل احيانا الى تدخل الشريك للقيام بهذه العملية وهو ما يزيد توطيد العلاقة بين الشريكين وما رضع البضر او العضو الانثوي الا طريقة للاستمناء لكنها تعزز المناعة وتريح النفس ومع ذلك لا افراط ولا تفريط فالانسان يجب ان يكون معتدلا في ممارساته

السلوك الجنسي القهري يؤدي حتما الى تضاعف هذه الممارسات عديد المرات باليوم وهو ما يؤثر سلبا على الحياة الطبيعية للانسان ويستهلك منهم الكثير من الوقت والجهد ويؤدي الى الانعزال والانطواء ”.

والمعلوم ان شعار الشعب التونسي او المصري هو خرطة ولا ورطة وذلك بسبب مجموع القوانين التي تكبل نشوء علاقة طبيعية بين الرجل والمرأة


الطريقة اليابانية لفقدان الوزن دون رياضة او حمية

 يعد البحث المستمر عن طرق إنقاص الوزن بسرعة تحديًا يواجهه الكثير من الأشخاص يوميًا. هناك العديد من الطرق التي تعد بنتائج سريعة، لكن معظمها غير مستدام أو صحي على المدى الطويل.

ومع ذلك، هناك طريقة يابانية مجربة يمكنها مساعدتك على التخلص من الدهون غير المرغوب فيها في وقت قياسي مع تحسين صحتك العامة. في هذه المقالة، سوف نستكشف هذه الطريقة المذهلة ونوضح لك كيفية تطبيقها للحصول على أفضل النتائج.

سر الطريقة اليابانية: فن التنفس العميق

تعتمد الطريقة اليابانية لفقدان الوزن على تقنية بسيطة ولكنها فعالة للغاية: التنفس العميق. تم تطوير هذه الممارسة من قبل الدكتور كاتسوزو نيشي، وهو مهندس مدني ياباني قضى حياته في دراسة تقنيات مختلفة للصحة وشفاء الجسم.


التنفس العميق جزء أساسي من هذه الطريقة، فهو لا يحرق الدهون فحسب، بل يقوي جهاز المناعة ويزيد الطاقة.

كيف يعمل التنفس العميق على فقدان الوزن؟

يساعد التنفس العميق على تعزيز عملية التمثيل الغذائي، مما يؤدي إلى حرق السعرات الحرارية وتقليل الدهون في الجسم. بالإضافة إلى ذلك، فهو يساعد على التخلص من السموم من الجسم وتحسين أكسجة الخلايا. من خلال ممارسة التنفس العميق بانتظام، ستزيد قدرتك على حرق السعرات الحرارية على مدار اليوم، مما قد يؤدي إلى فقدان الوزن بشكل كبير.

الخطوات الأساسية لإتقان الطريقة اليابانية للتنفس العميق

للحصول على أقصى استفادة من تقنية التنفس هذه، من الضروري اتباع بعض الخطوات البسيطة. فيما يلي دليل خطوة بخطوة لمساعدتك على إتقان الطريقة اليابانية للتنفس العميق:


1. ابحث عن مكان هادئ: اختر مكانًا يمكنك الاسترخاء فيه والتركيز على تنفسك دون الانزعاج من عوامل التشتيت الخارجية.

2. اتخذ وضعية مريحة: اجلس أو استلقِ في وضع مريح يسمح لك بالتنفس بسهولة وعمق.

3. تنفس ببطء وعمق: استنشق ببطء من خلال أنفك، واملأ رئتيك بالكامل بالهواء. حاول العد حتى 4 أثناء الشهيق، ثم احبس أنفاسك لمدة 4 ثوانٍ قبل الزفير ببطء من خلال فمك مع العد حتى 6.

4. كرر العملية: استمر في التنفس بعمق باتباع هذه التعليمات لمدة 5 دقائق على الأقل، ويفضل مرتين يوميًا.

من خلال ممارسة تقنية التنفس هذه بانتظام، ستبدأ في ملاحظة الفرق في مستويات الطاقة لديك وقدرتك على إنقاص الوزن. يمكنك أيضًا دمج تقنيات العافية اليابانية الأخرى، مثل التأمل واليوغا، لتعزيز النتائج بشكل أكبر.

فوائد أخرى للطريقة اليابانية لإنقاص الوزن

إلى جانب المساعدة في فقدان الوزن، توفر طريقة التنفس العميق اليابانية العديد من الفوائد الصحية الأخرى:


• تحسين عملية الهضم: يساعد التنفس العميق على تنشيط الدورة الدموية حول أعضاء الجهاز الهضمي، مما قد يساعد في تحسين أدائها والمساعدة على الهضم.

• الحد من التوتر: ممارسة التنفس العميق تساعد على تقليل مستويات هرمون التوتر الكورتيزول، مما يساعد على تقليل القلق وتعزيز حالة الاسترخاء.

• تقوية جهاز المناعة: من خلال تحسين الدورة الدموية وتزويد الخلايا بالأوكسجين، فإن التنفس العميق يقوي جهاز المناعة، مما يساعد على الوقاية من الأمراض والعدوى.

• تحسين نوعية النوم: يساعد الاسترخاء الناتج عن التنفس العميق على تهيئة الجسم للراحة، وبالتالي تحسين نوعية النوم والمساعدة في مكافحة اضطرابات النوم مثل الأرق.

باختصار، تعتبر الطريقة اليابانية للتنفس العميق تقنية فعالة وطبيعية لخسارة الوزن بسرعة، دون اللجوء إلى حميات غذائية قاسية أو ممارسة تمارين رياضية مكثفة. بالإضافة إلى ذلك، فهو يوفر العديد من الفوائد الصحية الأخرى، مما يجعله ممارسة مفيدة لدمجها في روتينك اليومي.


جرب هذه الطريقة اليوم وشاهد بنفسك النتائج المذهلة التي يمكن أن تقدمها!



ايران ولعبها بجثث العرب

من البلاهة وان الصحافة الغربية كلها تتحدث عن تعاظم قوة ايران ودورها فيما يحدث في العراق واليمن وسوريا وفلسطين ولبنان
وهي بداية السيطرة الصفوية على العالم العربي
واخرون يتحدثون عن مقاومة وضرب لاهداف اسرائيلية
لننتبه ايران في عهد ترامب وباتفاق مع دول البيترودولار اتفقت على توجيه ضربات قوية لايران التي كانت في الحقيقة اليد اليمنى لامريكا
وما قاسم سليماني الا حيف استراتيجي لامريكا
ولارضاء كبرياءدول الخليج وقع التخلص منه
وانتقاما لذلك ردت ايران بعمليات في خليج عدن وعمليات في اسرائيل وكان العرب هم الضحية وتكبدوا خسائر لا قبل لهم بتحملها


وهل يمكن الحديث عن نواة مقاومة بعد الذي حدث