كلمة نستعملها كثيرا دون ان ندرك المعنى الحقيقي لها وهي على عكس ما نعتقد كلمة جيدة وليست سيئة واليكم التفاصيل
فسرولي ما معنى كلمة جبورة راهي بارشة عباد تستعمل في العبارة هاذي و ماهومش فاهمين معناها و هي كلمة اصلا لا معنى لها و لا يحق لنا ان نستعملها " جبورة" البعض منا يعني باها اللهجة
شوفوا الصبايحية من بقايا البايات المجرمين آشكانو يحكيو على الشمال الغربي والوسط الغربي والجنوب وقالت بلي ناسه جبورة ، أي جبورة أما مناش صبايحية (لفظ جبورة يطلق على قبائل التونسية الحرة التي يتم اجبارها بالقوة لدفع المجبى لعصابة الصعاليك المماليك البايات وبالتالي فهي قبائل مجبورة على دفع الجباية لذلك نحن جبورة ونفتخر لأن جدودنا رفضوا دفع الجباية للبايات الاتراك لكنهم اجبروا بالقوة وافتكت منهم أموالهم وأرزاقهم ،في المقابل كان الصبايحية والمزارقية والمخازنية ما يدفعوش المجبى وأولادهم لا يتم تجنيدهم في الجيش الحسيني التركي يعتبر تونس هي المستوطنات ألعربانيه ألتركيه على السواحل الشرقية وباقي المجال الترابي ألامازيغي النوميدي فهو مجرد هامش ترابي وسكانه مجرد عبيد ،هذه هي فلسفة الاستعمار الداخلي وايديولوجيته الجهوية المقيتة المبنية على أنقاض تاريخ الاستيطان ألعروبي المتمركز على السواحل ومن بعده الاستعمار العثماني والبايات الأتراك في حاضرة تونس.وربي يوحد تونس على كلمة حق
شوفوا الصبايحية من بقايا البايات المجرمين آشكانو يحكيو على الشمال الغربي والوسط الغربي والجنوب وقالت بلي ناسه جبورة ، أي جبورة أما مناش صبايحية (لفظ جبورة يطلق على قبائل التونسية الحرة التي يتم اجبارها بالقوة لدفع المجبى لعصابة الصعاليك المماليك البايات وبالتالي فهي قبائل مجبورة على دفع الجباية لذلك نحن جبورة ونفتخر لأن جدودنا رفضوا دفع الجباية للبايات الاتراك لكنهم اجبروا بالقوة وافتكت منهم أموالهم وأرزاقهم ،في المقابل كان الصبايحية والمزارقية والمخازنية ما يدفعوش المجبى وأولادهم لا يتم تجنيدهم في الجيش الحسيني التركي يعتبر تونس هي المستوطنات ألعربانيه ألتركيه على السواحل الشرقية وباقي المجال الترابي ألامازيغي النوميدي فهو مجرد هامش ترابي وسكانه مجرد عبيد ،هذه هي فلسفة الاستعمار الداخلي وايديولوجيته الجهوية المقيتة المبنية على أنقاض تاريخ الاستيطان ألعروبي المتمركز على السواحل ومن بعده الاستعمار العثماني والبايات الأتراك في حاضرة تونس.وربي يوحد تونس على كلمة حق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق